صدى العمل أعلى من صوت الكلام!

خَفُت صوت العمل، وارتفع ضجيج الكلام، وبقيت بيروت تعاني آثار جرحها الذي لم يندمل بعد. قلةٌ ما زالوا يعملون بنفس الزخم والعزم، لينهضوا بعاصمتهم من كبوتها. بيروتنا لا تموت… لأن كلنا لبيروت. المرحلة الثانية من حملة “كلنا لبيروت” التي أطلقتها مؤسسة مخزومي عقب انفجار المرفأ، دعمًا لأهالي بيروت الذين تضرروا جراء هذا الحدث الأليم، بدأت.…