من خلال الدروس المليئة بالنشاطات، والوسائل البصرية، ورواية القصص، أصبح تعلم الأبجدية العربية رحلة مثيرة لأطفال الشوارع والعاملين، حيث يقوم فريق الدعم النفسي والاجتماعيفي في مؤسسة مخزومي بتمكينهم من خلال محو الأمية، وتعزيز المهارات الأكاديمية، والشعور بالانتماء. احتفالًا بالإنجازات والتغلّب على التحديات، تتحول حروف الأبجدية إلى رموز للأمل.